بدأت قيادة الجبهة الداخلية للجيش الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء7-12-2010، التحقيق في مشاركتها بمعركة إطفاء حرائق غابات "الكرمل" والتياستمرت مشتعلة طيلة 3 أيام، وذلك وسط مخاوف عسكرية إسرائيلية من اشتعالحرائق مماثلة في حالة وقوع حرب مع حزب الله.
وذكرتصحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية، في تقرير أوردته في موقعها على شبكةالإنترنت، أن شرطة الحدود الإسرائيلية وضعت في حالة تأهب قصوى أمس الأولبشمال إسرائيل، خشية من أن يحاول الفلسطينيون أو حتى عرب إسرائيل إشعالحرائق في مختلف أنحاء البلاد.
وأشارت الصحيفة إلى أنه منذ الأسبوع الماضي تم اعتقال 7 أشخاص للاشتباه في محاولتهم إشعال حرائق بالغابات.
وقال مسؤول بوزارة الدفاع الإسرائيلية، أمس الاثنين: "لك أن تتخيل فيالحرب القادمة والصواريخ تقذف على مدننا ونحن نواجه حرائق الغابات مثل حجمحرائق الكرمل".
ووفقاً لتقديرات الاستخبارات الإسرائيلية، فإنه خلال الحرب القادمة مع حزبالله فسيكون الحزب قادراً على إطلاق مئات الصواريخ والقذائف يومياً علىإسرائيل، وبعضها سيكون لديه القدرة على ضرب المراكز السكانية الرئيسة مثل(تل أبيب).
وأشارت الصحيفة إلى أنه إذا ما حدث ذلك، فإن الخوف هو أن خدمات الطوارئ فيإسرائيل كلها تقريباً ستكون مشغولة مع جهود الإنقاذ والإغاثة داخل المدنوقليل من فرق الإنقاذ ستترك لمكافحة حرائق الغابات.
وذكرتصحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية، في تقرير أوردته في موقعها على شبكةالإنترنت، أن شرطة الحدود الإسرائيلية وضعت في حالة تأهب قصوى أمس الأولبشمال إسرائيل، خشية من أن يحاول الفلسطينيون أو حتى عرب إسرائيل إشعالحرائق في مختلف أنحاء البلاد.
وأشارت الصحيفة إلى أنه منذ الأسبوع الماضي تم اعتقال 7 أشخاص للاشتباه في محاولتهم إشعال حرائق بالغابات.
وقال مسؤول بوزارة الدفاع الإسرائيلية، أمس الاثنين: "لك أن تتخيل فيالحرب القادمة والصواريخ تقذف على مدننا ونحن نواجه حرائق الغابات مثل حجمحرائق الكرمل".
ووفقاً لتقديرات الاستخبارات الإسرائيلية، فإنه خلال الحرب القادمة مع حزبالله فسيكون الحزب قادراً على إطلاق مئات الصواريخ والقذائف يومياً علىإسرائيل، وبعضها سيكون لديه القدرة على ضرب المراكز السكانية الرئيسة مثل(تل أبيب).
وأشارت الصحيفة إلى أنه إذا ما حدث ذلك، فإن الخوف هو أن خدمات الطوارئ فيإسرائيل كلها تقريباً ستكون مشغولة مع جهود الإنقاذ والإغاثة داخل المدنوقليل من فرق الإنقاذ ستترك لمكافحة حرائق الغابات.