توصَّلباحثون من المعهد الاتحادي السويسري للتقنية بمدينة لوزان إلى صناعة أولكاميرا في العالم تقوم بالتصوير الثلاثي الأبعاد وتلتقط صوراً بزاوية 360درجة.
وتصلح تطبيقات الكاميرا الجديدة في عدة مجالات مختلفة، منها المؤتمراتالمتلفزة عن بُعد، وأغراض المراقبة والتصوير السينمائي والفوتوغرافيوتركيب الخلفيات المجسمة لألعاب الحاسوب، وكذلك تقوم الكاميرا بتسجيل ونقلالصور من جميع الزوايا في آن واحد.
وتعادلالكاميرا شكل كرة في حجم البرتقالة وتضم 100 عدسة مثل العدسات المستخدمةفي الهواتف النقالة ومتراصة بشكل متلاصق بأبعاد متساوية، وتلتقط العدساتالمشهد في نفس الوقت دون تسجيل فارق زمني حتى أثناء نقلها إلى المعالجالرقمي قبل استخراج الصور النهائية.
وأكد المعهد أن النموذج التجريبي الناجح الذي تمكّنت من صناعته هو في حجمكرة لعبة الغولف ويضم 15 عدسة لاقطة تسمح للمستخدم بالتحكم في تشغيلهاجميعها في وقت واحد أو بعضاً منها في زوايا مختلفة.
يُذكر أن المؤسسة السويسرية الوطنية للعلوم قامت بتمويل هذا المشروع منذبدايته في عام 2009 بنحو 470 ألف دولار، فيما قام المعهد بتسجيل براءةاختراع الكاميرا عالمياً للاحتفاظ بحقوق الملكية الفكرية.
وتصلح تطبيقات الكاميرا الجديدة في عدة مجالات مختلفة، منها المؤتمراتالمتلفزة عن بُعد، وأغراض المراقبة والتصوير السينمائي والفوتوغرافيوتركيب الخلفيات المجسمة لألعاب الحاسوب، وكذلك تقوم الكاميرا بتسجيل ونقلالصور من جميع الزوايا في آن واحد.
وتعادلالكاميرا شكل كرة في حجم البرتقالة وتضم 100 عدسة مثل العدسات المستخدمةفي الهواتف النقالة ومتراصة بشكل متلاصق بأبعاد متساوية، وتلتقط العدساتالمشهد في نفس الوقت دون تسجيل فارق زمني حتى أثناء نقلها إلى المعالجالرقمي قبل استخراج الصور النهائية.
وأكد المعهد أن النموذج التجريبي الناجح الذي تمكّنت من صناعته هو في حجمكرة لعبة الغولف ويضم 15 عدسة لاقطة تسمح للمستخدم بالتحكم في تشغيلهاجميعها في وقت واحد أو بعضاً منها في زوايا مختلفة.
يُذكر أن المؤسسة السويسرية الوطنية للعلوم قامت بتمويل هذا المشروع منذبدايته في عام 2009 بنحو 470 ألف دولار، فيما قام المعهد بتسجيل براءةاختراع الكاميرا عالمياً للاحتفاظ بحقوق الملكية الفكرية.