وجه
....
أرض ... طين
موت....
أنف ... يستنشق طينا
حلزون الذكرى يلتف طويلا
يلصق وجهي طينا ..
يفرغه من سيمائيته
بتلقفه السقف
يوسع وجهي طينا ويعيد تراكيبي
فوجدت أني لم يتبدل
ويقيني لم يتبدل
وتساقطتُ
...
..
....
..
وتبللتُ
وبنار صُلّبتُ وتصلصلتُ
وفخّرتُ
وإلى أتربة حولت
فما جدواي،،
إن أنا متُ
.......
...
.
....
أرض ... طين
موت....
أنف ... يستنشق طينا
حلزون الذكرى يلتف طويلا
يلصق وجهي طينا ..
يفرغه من سيمائيته
بتلقفه السقف
يوسع وجهي طينا ويعيد تراكيبي
فوجدت أني لم يتبدل
ويقيني لم يتبدل
وتساقطتُ
...
..
....
..
وتبللتُ
وبنار صُلّبتُ وتصلصلتُ
وفخّرتُ
وإلى أتربة حولت
فما جدواي،،
إن أنا متُ
.......
...
.