وجه السيد مقتدى الصدر رسالة الى النائبة عن كتلة الاحرار مها الدوري اشاد فيها بدورها السياسي والانساني في طرح قضايا المظلومين والمحتاجين مشيرا الى ضرورة ان يتمتع البرلماني بمثل هذه الروح الوطنية .
وجاء في الرسالة
بسمه تعالى
كم تمنيت أن يكون كل برلماني عراقي حاملا لهموم الشعب معايشا لحياتهم يعرف معاناتهم ليستطيع أن ينهض بواقعهم المرير الى واقع أمني خدمي إيماني رفيع المستوى وفعلا فقد تجلى ذلك وظهر بصورة بهية في البرلمانية الموقرة مها الدوري التي طالبت بحقوق الفقراء والمظلومين كاشفة زيف الفساد والمفسدين فأرجو منها الاستمرار على ذلك ولا يغرها المال والمنصب في شىء .. ومادامت في عون المظلومين من الشعب فالله في عونها أن شاء الله .. وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين
من جهتها حيت الدكتورة الدوري سماحة السيد مقتدى قائلة أقـف لأجدد عهدي وتعهدي لمولاي ومنقذي محمـد الصدر ( قدست نفسه الزكيه ) والسيد القائـد مقتدى الصدر( دام عزه ) عهدا لا أحول عنه ولا أزول أبدا ، اللهـم أجعلنا مـن أنصـاره وأعوانه وجنوده
وجاء في الرسالة
بسمه تعالى
كم تمنيت أن يكون كل برلماني عراقي حاملا لهموم الشعب معايشا لحياتهم يعرف معاناتهم ليستطيع أن ينهض بواقعهم المرير الى واقع أمني خدمي إيماني رفيع المستوى وفعلا فقد تجلى ذلك وظهر بصورة بهية في البرلمانية الموقرة مها الدوري التي طالبت بحقوق الفقراء والمظلومين كاشفة زيف الفساد والمفسدين فأرجو منها الاستمرار على ذلك ولا يغرها المال والمنصب في شىء .. ومادامت في عون المظلومين من الشعب فالله في عونها أن شاء الله .. وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين
من جهتها حيت الدكتورة الدوري سماحة السيد مقتدى قائلة أقـف لأجدد عهدي وتعهدي لمولاي ومنقذي محمـد الصدر ( قدست نفسه الزكيه ) والسيد القائـد مقتدى الصدر( دام عزه ) عهدا لا أحول عنه ولا أزول أبدا ، اللهـم أجعلنا مـن أنصـاره وأعوانه وجنوده