قال
عضو التحالف الوطني فوزي اكرم ترزي أن التركمان سيخرجون بمسيرات وتظاهرات
واحتجاجات واعتصامات لنيل اسحقاقهم الوطني والقومي.وقال ترزي إن التركمان
سيمارسون أساليب الديمقراطية في جميع المناطق التركمانية ومن بينها
المسيرات والاحتجاجات والاعتصامات لنيل استحقاقهم الوطني والقومي.واضاف أن
بعد موافقة اغلب الكتل السياسية، وعلى رأسهم رئيس الجمهورية جلال طالباني
على منح التركمان منصب نائب رئيس الجمهورية كاستحقاق وطني وقومي كونهم
القومية الثالثة، تحاول بعض الجهات تمييع هذه القضية بشكل او بآخر وبحجج
واهية.وشدد ترزي على ضرورة تحقيق شراكة وطنية حقيقية وعدم تغييب التركمان
عن هذه الشراكة.
وفي تصريح سابق للترزي قال فيه ان التركمان في جميع المناطق التركمانية
الممتدة من تلعفر الى مندلي يشعرون أنهم الخاسر الأكبر في تشكيلة حكومة
الشراكة الوطنية وان الأحزاب والقوى السياسية التركمانية يصرون على
استحقاقهم القومي والوطني في منصب نائب رئيس الجمهورية الذي لابد ان يمنح
لهم تحقيقا لمفهوم العدالة الوطنية ولاعتبارات الدور التركماني ونضاله
وتضحياته في إرساء دعائم العهد الجديد في العراق وشدد الترزي على ضرورة
خلق نوع من التوازن المنصف في توزيع المناصب بين الكتل السياسية منوها إلى
مشاركة التركمان في بدايات تأسيس الحكومة العراقية كانت أوسع من هذه
المشاركة الغير المنصفة أن لم تكن مخجلة مشدداَ على رفع الحيف عن الشعب
التركماني في هذا الوقت العصيب الذي تهضم حقوقه التاريخية والوطنية في وضح
النهار وأمام أنظار الجميع
عضو التحالف الوطني فوزي اكرم ترزي أن التركمان سيخرجون بمسيرات وتظاهرات
واحتجاجات واعتصامات لنيل اسحقاقهم الوطني والقومي.وقال ترزي إن التركمان
سيمارسون أساليب الديمقراطية في جميع المناطق التركمانية ومن بينها
المسيرات والاحتجاجات والاعتصامات لنيل استحقاقهم الوطني والقومي.واضاف أن
بعد موافقة اغلب الكتل السياسية، وعلى رأسهم رئيس الجمهورية جلال طالباني
على منح التركمان منصب نائب رئيس الجمهورية كاستحقاق وطني وقومي كونهم
القومية الثالثة، تحاول بعض الجهات تمييع هذه القضية بشكل او بآخر وبحجج
واهية.وشدد ترزي على ضرورة تحقيق شراكة وطنية حقيقية وعدم تغييب التركمان
عن هذه الشراكة.
وفي تصريح سابق للترزي قال فيه ان التركمان في جميع المناطق التركمانية
الممتدة من تلعفر الى مندلي يشعرون أنهم الخاسر الأكبر في تشكيلة حكومة
الشراكة الوطنية وان الأحزاب والقوى السياسية التركمانية يصرون على
استحقاقهم القومي والوطني في منصب نائب رئيس الجمهورية الذي لابد ان يمنح
لهم تحقيقا لمفهوم العدالة الوطنية ولاعتبارات الدور التركماني ونضاله
وتضحياته في إرساء دعائم العهد الجديد في العراق وشدد الترزي على ضرورة
خلق نوع من التوازن المنصف في توزيع المناصب بين الكتل السياسية منوها إلى
مشاركة التركمان في بدايات تأسيس الحكومة العراقية كانت أوسع من هذه
المشاركة الغير المنصفة أن لم تكن مخجلة مشدداَ على رفع الحيف عن الشعب
التركماني في هذا الوقت العصيب الذي تهضم حقوقه التاريخية والوطنية في وضح
النهار وأمام أنظار الجميع