نظمت
الاسرة الصحفية والاعلامية في محافظة النجف الاشرف اليوم المؤتمر الاعلامي
الوطني الاول الذي تقيمه النقابة في محافظة النجف ضمن فعاليات لجنة
المنظمات غير الحكومية للاحتفاء بالنجف عاصمة للثقافة الاسلامية عام الفين
و اثنى عشر.و قال عبد الرزاق السلطاني رئيس فرع النقابة في محافظة النجف
إنه سيتمّ في المؤتمر جمع تواقيع الإعلاميّين والصحفيّين الحاضرين للضغط
على
البرلمان العراقي ومطالبته بإقرار مشروع قانون حماية الصحفيّين العراقيّين
لما لهذا القانون من اهمية في ضمان حقوق الصحفيين وعوائلهم و تطوير مهنية
العمل الصحفي و حيادية مساراته
هذا ويدفع الصحفيون في العراق على مدى الاعوام الماضية عشراة من الشهداء
والضحايا لتضاف هذه الكوكبة إلى من سبقهم في الاستشهاد ولتسجل مسارات
العمل الصحفي بالعراق استشهاد أكثر من /300/ صحفي على مدى الأعوام الستة
الماضية.
وعلى مدى العام الماضي سجل إصابة العشرات من الصحفيين سواء بالاستهداف
المباشر من قبل الجماعات المسلحة أو من خلال جهات رسمية تنفيذية تجهل مهمة
الصحفي ودوره في بناء البلد وخدمة المجتمع أو من خلال العنف الأعمى الذي
بات يحصد الأرواح بلا استثناء وأضحى الصحفي هدفا سهلا ضمن هذا الحصاد.
ورغم التحسن الأمني الواضح إلا إن هناك العديد من الجهات مازالت تجهل
حقيقة العمل الصحفي وما يؤديه من دور فاعل في خدمة المجتمع وتحقيق نهوضه
وبناء غده ومستقبل أبنائه وبات الصحفي متهما عندما يحاول كشف اللثام عن
الحقيقة وتشخيص الأخطاء.
الاسرة الصحفية والاعلامية في محافظة النجف الاشرف اليوم المؤتمر الاعلامي
الوطني الاول الذي تقيمه النقابة في محافظة النجف ضمن فعاليات لجنة
المنظمات غير الحكومية للاحتفاء بالنجف عاصمة للثقافة الاسلامية عام الفين
و اثنى عشر.و قال عبد الرزاق السلطاني رئيس فرع النقابة في محافظة النجف
إنه سيتمّ في المؤتمر جمع تواقيع الإعلاميّين والصحفيّين الحاضرين للضغط
على
البرلمان العراقي ومطالبته بإقرار مشروع قانون حماية الصحفيّين العراقيّين
لما لهذا القانون من اهمية في ضمان حقوق الصحفيين وعوائلهم و تطوير مهنية
العمل الصحفي و حيادية مساراته
هذا ويدفع الصحفيون في العراق على مدى الاعوام الماضية عشراة من الشهداء
والضحايا لتضاف هذه الكوكبة إلى من سبقهم في الاستشهاد ولتسجل مسارات
العمل الصحفي بالعراق استشهاد أكثر من /300/ صحفي على مدى الأعوام الستة
الماضية.
وعلى مدى العام الماضي سجل إصابة العشرات من الصحفيين سواء بالاستهداف
المباشر من قبل الجماعات المسلحة أو من خلال جهات رسمية تنفيذية تجهل مهمة
الصحفي ودوره في بناء البلد وخدمة المجتمع أو من خلال العنف الأعمى الذي
بات يحصد الأرواح بلا استثناء وأضحى الصحفي هدفا سهلا ضمن هذا الحصاد.
ورغم التحسن الأمني الواضح إلا إن هناك العديد من الجهات مازالت تجهل
حقيقة العمل الصحفي وما يؤديه من دور فاعل في خدمة المجتمع وتحقيق نهوضه
وبناء غده ومستقبل أبنائه وبات الصحفي متهما عندما يحاول كشف اللثام عن
الحقيقة وتشخيص الأخطاء.