تهدف حملة في سياتل الأمريكية وسيلتها حافلات النقل، إلى الحث على عدم
تقديم المساعدات إلى إسرائيل بسبب الجرائم التي ترتكبها بحق الفلسطينيين،
نقلاً عن تقرير لقناة "العربية" الأحد 19-12-2010.
وتتزامن
الحملة التي أُطلق عليها "حملة توعية سياتل الشرق الأوسط"، مع الذكرى
الثانية للحرب على غزة، وذلك بحسب ما ذكرته محطة "كينغ سفن" الأمريكية.
والعنوان الذي اختاره منظمو الحملة "جرائم الحرب الإسرائيلية، إلى أين
تذهب دولارات الضرائب الخاصة بك" . وإلى يمينها وضعوا صورة لمجموعة من
الأطفال أحدهم يحدق في مشاهديه، والباقون توجهت أنظارهم إلى ما كان منزلاً
وأضحى ردماً.
ويقول متحدث باسم "حملة توعية سياتل الشرق الأوسط"، إد ماست، "ليس من
المفترض أن تكون رسالة معادية لإسرائيل، بل هي رسالة تهدف إلى إثارة
النقاش والتوعية".
ويؤكد منظمو الحملة، بحسب موقعهم على الإنترنت، أن مليارات الدولارات تذهب
سنوياً إلى إسرائيل، وهي تُدفع من الضرائب التي تجنى من الشعب الأمريكي.
أما الإسرائيليون فينفقونها على الفصل العنصري والاحتلال و جرائم الحرب
وطرد الأسر وبناء المستوطنات.
وستحمل 12 حافلة الإعلان وتتجول به في شوارع ولاية سياتل الأمريكية بدءا من 27 ديسمبر/كانون الأول الجاري.
تقديم المساعدات إلى إسرائيل بسبب الجرائم التي ترتكبها بحق الفلسطينيين،
نقلاً عن تقرير لقناة "العربية" الأحد 19-12-2010.
وتتزامن
الحملة التي أُطلق عليها "حملة توعية سياتل الشرق الأوسط"، مع الذكرى
الثانية للحرب على غزة، وذلك بحسب ما ذكرته محطة "كينغ سفن" الأمريكية.
والعنوان الذي اختاره منظمو الحملة "جرائم الحرب الإسرائيلية، إلى أين
تذهب دولارات الضرائب الخاصة بك" . وإلى يمينها وضعوا صورة لمجموعة من
الأطفال أحدهم يحدق في مشاهديه، والباقون توجهت أنظارهم إلى ما كان منزلاً
وأضحى ردماً.
ويقول متحدث باسم "حملة توعية سياتل الشرق الأوسط"، إد ماست، "ليس من
المفترض أن تكون رسالة معادية لإسرائيل، بل هي رسالة تهدف إلى إثارة
النقاش والتوعية".
ويؤكد منظمو الحملة، بحسب موقعهم على الإنترنت، أن مليارات الدولارات تذهب
سنوياً إلى إسرائيل، وهي تُدفع من الضرائب التي تجنى من الشعب الأمريكي.
أما الإسرائيليون فينفقونها على الفصل العنصري والاحتلال و جرائم الحرب
وطرد الأسر وبناء المستوطنات.
وستحمل 12 حافلة الإعلان وتتجول به في شوارع ولاية سياتل الأمريكية بدءا من 27 ديسمبر/كانون الأول الجاري.