[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
سيدني - علي ربيع
اهتمت
الصحف الأسترالية بخروج المنتخب السعودي من الدور الأول من بطولة أمم آسيا
لكرة القدم المقامة حالياً في العاصمة القطرية الدوحة، فيما وصفت صحيفة
"ذي سيدني مورنينغ هيرارد" واسعة الإنتشار إقصاء بطل آسيا ثلاث مرات
بـ"المهين".
وخسرت السعودية مواجهتها الأولى ضمن المجموعة الثانية أمام سوريا بهدف
مقابل هدفين، قبل أن تخسر مجدداً أمام الأردن بهدف دون رد. وأعاد الخروج
من الدور الأول إلى الذاكرة فشل المنتخب السعودي في النسخة ما قبل الماضية
عام 2004 عندما حل في المركز الأخير في مجموعته التي ضمت أوزبكستان
والعراق وتركمنستان.
وقالت
"ذي سيدني مورنينغ هيرارد" الجمعة 14-01-2011، إن ناصر الجوهر الذي تسلم
قيادة المنتخب السعودي بعد إقالة البرتغالي جوزيه بيسيرو بعد الخسارة أمام
سوريا، فشل في الذهاب بعيداً كما حدث في بطولة عام 2000 التي استضافتها
لبنان عندما حل بديلاً عن التشيكي ميلان ماتشالا بعد المباراة الأولى،
لكنه نجح آنذاك في قيادة الفريق إلى المباراة النهائية قبل أن يخسر أمام
اليابان بهدف دون رد.
من جانبها كتبت صحيفة "ذي هيرالد صن" التي تصدر في ملبورن تحت عنوان"
السعودية خارج كأس آسيا" أن الفريق دفع ثمن إضاعته لبعض الفرص التي كانت
كفيلة بتغيير مسار المباراة.
و فوق صورة لفرحة لاعبي المنتخب الأردني بالفوز، كتبت صحيفة "الأسترالي"
التي توزع بجميع ولايات أستراليا "السعودية تودع"، مشيرة إلى أن المدرب
"الجوهر" حاول تلافي الخسارة من خلال دفع لاعبيه إلى الأمام في الشوط
الثاني دون فائدة رغم سيطرتهم على الكرة.
وتتصدر اليابان المجموعة برصيد أربع نقاط وبفارق الأهداف عن الأردن ثم
المنتخب السوري بثلاث نقاط. وستكون المواجهة القادمة يوم الإثنين المقبل
حاسمة لتحديد المتأهليَن حيث سيتواجه المنتخبان الأردني والسوري، فيما
ستواجه اليابان المنتخب السعودي للبحث عن نقطة تضمن لها التأهل للدور
الثاني.
سيدني - علي ربيع
اهتمت
الصحف الأسترالية بخروج المنتخب السعودي من الدور الأول من بطولة أمم آسيا
لكرة القدم المقامة حالياً في العاصمة القطرية الدوحة، فيما وصفت صحيفة
"ذي سيدني مورنينغ هيرارد" واسعة الإنتشار إقصاء بطل آسيا ثلاث مرات
بـ"المهين".
وخسرت السعودية مواجهتها الأولى ضمن المجموعة الثانية أمام سوريا بهدف
مقابل هدفين، قبل أن تخسر مجدداً أمام الأردن بهدف دون رد. وأعاد الخروج
من الدور الأول إلى الذاكرة فشل المنتخب السعودي في النسخة ما قبل الماضية
عام 2004 عندما حل في المركز الأخير في مجموعته التي ضمت أوزبكستان
والعراق وتركمنستان.
وقالت
"ذي سيدني مورنينغ هيرارد" الجمعة 14-01-2011، إن ناصر الجوهر الذي تسلم
قيادة المنتخب السعودي بعد إقالة البرتغالي جوزيه بيسيرو بعد الخسارة أمام
سوريا، فشل في الذهاب بعيداً كما حدث في بطولة عام 2000 التي استضافتها
لبنان عندما حل بديلاً عن التشيكي ميلان ماتشالا بعد المباراة الأولى،
لكنه نجح آنذاك في قيادة الفريق إلى المباراة النهائية قبل أن يخسر أمام
اليابان بهدف دون رد.
من جانبها كتبت صحيفة "ذي هيرالد صن" التي تصدر في ملبورن تحت عنوان"
السعودية خارج كأس آسيا" أن الفريق دفع ثمن إضاعته لبعض الفرص التي كانت
كفيلة بتغيير مسار المباراة.
و فوق صورة لفرحة لاعبي المنتخب الأردني بالفوز، كتبت صحيفة "الأسترالي"
التي توزع بجميع ولايات أستراليا "السعودية تودع"، مشيرة إلى أن المدرب
"الجوهر" حاول تلافي الخسارة من خلال دفع لاعبيه إلى الأمام في الشوط
الثاني دون فائدة رغم سيطرتهم على الكرة.
وتتصدر اليابان المجموعة برصيد أربع نقاط وبفارق الأهداف عن الأردن ثم
المنتخب السوري بثلاث نقاط. وستكون المواجهة القادمة يوم الإثنين المقبل
حاسمة لتحديد المتأهليَن حيث سيتواجه المنتخبان الأردني والسوري، فيما
ستواجه اليابان المنتخب السعودي للبحث عن نقطة تضمن لها التأهل للدور
الثاني.